وطنية - كتب الوزير السابق يوسف سلامه عبر "اكس":" أسأل ضمير كل مسؤول وكل لبناني إلى أي طائفة انتمى،
ماذا يفيد سلاح حزب الله لبنان بعد اليوم؟. هل لا يزال لبنان قادرًا أن يبقى ساحة مواجهة كي تُدار حروب الآخرين على أرضه؟. أيها المسؤولون، المسؤولية تتطلب وضوحًا في الرؤية، دقّة في اتخاذ القرار، وجرأة في التنفيذ، "حذار التردد".
============