وطنية - كتب الوزير السابق يوسف سلامه على منصة "أكس": "انتظرت أن أسمع تعليقًا يؤكد وحدة المسار والمصير فلم أسمع، أين يختبئ رواد عنجر وسوريا؟ توزّع اللبنانيون إلى فريقين: فريق التزم بعضه بحافظ الأسد وتجاوز أفعاله ثم تخلى عن إبنه، وبعضه الآخر حافظ على التزامه بالعائلة، وفريق لم يُشرك بحبه للبنان، ثبت أنّ المتسوّل لا وفاء له".
=========== ل.خ