وقال: "إن ديانتنا ليست ديانة بشرية أو زمنية، ديانتنا هي ديانة إلهية من السماء، ومعرفتنا بالله هي معرفة روحية وحياتنا هي روحية. والذين فيهم قوة القيامة وقوة يسوع هم وحدهم لديهم مسؤولية الشراكة، لان المسيحية بنيت على الشراكة والمحبة".
وفي كاتدرائية القديس توما الرسول للروم الملكيين الكاثوليك، ترأس قداس اثنين الباعوث الايكنوموس بشارة كتورة، وعاونه عدد من الآباء. وبعد الإنجيل المقدس، توجه كتورة بكلمة لابناء الرعية، شدد فيها على "قيامة السيد المسيح التي غيرت العالم"، داعيا الى "سلوك درب وطريق المسيح الخالية من الخطيئة والممتلئة بالإيمان والمحبة والسلام".
========= ر.ع