بعد الدفن، قالت والدتها: "بقلب محروق، أقول لو أن بلدنا ودولتنا فيهما خير، لما تغربت ابنتي وقتلت في تلك البلاد".
وقال والدها: "آية كانت ناشطة في الحقل الاجتماعي البريطاني، والجميع يحترمها ويحبها، وهي طالبة حقوق وليس لها عداوات مع أحد، وقد قتلت غدرا، بينما كانت تدخل أحد المتاجر لشراء بعض الحاجيات للافطار".
أضاف: "السلطات البريطانية اتصلت بي، وأفادتني أنها أوقفت خمسة أشخاص، بتهمة القتل والشروع بالقتل، وهم قيد التحقيق الآن".
وختم "ابنتي قتلت مظلومة، وهي كانت مثال الأخت والابنة الصالحة، وكانت كل شيء بالنسبة للعائلة، وأطالب القضاء البريطاني بمعاقبة الجناة".
===============