وأكدت الهيئة "ضرورة تحديد المسؤوليات في هذا الموضوع من قبل الجهات الرسمية المعنية، التي من واجبها تنظيف الطرق وتأمين مقومات النظافة العامة في الشوارع، ولكن تبقى على المواطن المسؤولية الأولى في عدم رمي النفايات في الطبيعة وعلى الطرق وفي الاماكن العامة، كما يبقى هو الأساس في انتشار هذه الظاهرة أو انحسارها. فالنظافة هي ثقافة وأسلوب عيش ومسؤولية وتعهد يأخذه المواطن على عاتقه، ويسعى إلى تطبيقه في منزله، كما في الأماكن العامة، تكريسا لانتمائه إلى الوطن ودليلا على إنسانيته وأخلاقه. أنضف طريقة... ما توسخ طريقك".
============== ن.ح