وطنية - قال الوزير السابق يوسف سلامه في بيان، أن "مدرسة الحياة جعلتني أتساءل أيهما أخطر؟ ديموقراطية الجهل، أم ديكتاتورية المعرفة؟ أحرجني السؤال، بعد لحظة تأمل تأكدت بأن ديموقراطية المعرفة وحدها هي الحل، وأن الحرية هي بيئة حاضنة للتطور ودواء لمعالجة داء الحاجة وداء الطموح، أما الديموقراطية فهي إطار عملي لادارة واستثمار طاقة الحرية، إنها ميزان معرفة ونضج وسلم قيم وليست عددا وأرقاما. استخلصت أنه اذا رميت الدواء تهلك، وإن أخذته جرعة واحدة يقتلك، فحذار الانزلاق".
=========== ل.خ